Back to top

احتجاز المدافع عن حقوق الانسان جوناثان بولاك

الحالة: 
تم اطلاق سراحه
حول الوضعية

في 20 فبراير 2020 ، تم إطلاق سراح جوناثان بولاك بعد أن قرر المدعي العام وقف الإجراءات ضده. وهذا يعني فعليا أن القضية المرفوعة ضد الناشط المناهض للاحتلال مغلقة.

في 6 يناير / كانون الثاني 2020 ، قُبض على المدافع عن حقوق الإنسان جوناثان بولاك بتهمة الاعتداء على الجنود وضباط شرطة الحدود خلال الاحتجاجات السلمية في الضفة الغربية. وهو محتجز حالياً في مركز أبو كبير للاحتجاز في تل أبيب.

المدافع

Jonathan Pollakجوناثان بولاك ناشط مناهض للاحتلال ومدافع عن حقوق الإنسان وصحفي بجريدة هآرتس. شارك في تأسيس جماعة الأناركيين ضد الجدار ، وهي مجموعة تعارض بناء الحواجز الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية. يشارك جوناثان بولاك بانتظام في المظاهرات الأسبوعية المناهضة للجدار في قريتي بلعين ونعلين الفلسطينية.
 

20 فِبرايِر / شباط 2020
اطلاق سراح جوناثان بولاك

في 20 فبراير 2020 ، تم إطلاق سراح جوناثان بولاك بعد أن قرر المدعي العام وقف الإجراءات ضده. وهذا يعني فعليا أن القضية المرفوعة ضد الناشط المناهض للاحتلال مغلقة. بعد ساعات من إطلاق سراحه ، أمر النائب العام بإجراء تحقيق جنائي ضد جوناثان بولاك للتحريض على الإرهاب والعنف. يتعلق التحقيق بمقال حيث أوضح سبب عدم حضوره جلسات المحكمة في قضيته.

قُبض على جوناثان بولاك في 6 يناير 2020 ، بعد رفضه المثول أمام المحكمة فيما يتعلق بشكوى جنائية مرفوعة ضده من قبل جماعة اليمين المتطرف "عاد كان" ، متهماً إياه بمهاجمة الجنود وضباط شرطة الحدود خلال مظاهرات سلمية في القرى الفلسطينية في الضفة الغربية.

15 يَنايِر/ كانون الثاني 2020
احتجاز المدافع عن حقوق الانسان جوناثان بولاك

في 6 يناير / كانون الثاني 2020 ، قُبض على المدافع عن حقوق الإنسان جوناثان بولاك بتهمة الاعتداء على الجنود وضباط شرطة الحدود خلال الاحتجاجات السلمية في الضفة الغربية. وهو محتجز حالياً في مركز أبو كبير للاحتجاز في تل أبيب.
 

تحميل المناشدة العاجلة

جوناثان بولاك ناشط مناهض للاحتلال ومدافع عن حقوق الإنسان وصحفي بجريدة هآرتس. شارك في تأسيس جماعة الأناركيين ضد الجدار ، وهي مجموعة تعارض بناء الحواجز الإسرائيلية في قطاع غزة والضفة الغربية. يشارك جوناثان بولاك بانتظام في المظاهرات الأسبوعية المناهضة للجدار في قريتي بلعين ونعلين الفلسطينية.
 
في 6 كانون الثاني (يناير) 2020 ، اعتقل ضباط شرطة يرتدون ملابس مدنية جوناثان بولاك في مكتب صحيفة هآرتس في تل أبيب. وهو محتجز حالياً في مركز أبو كبير للاحتجاز في تل أبيب. يعاني المدافع عن حقوق الإنسان من حالة طبية تتطلب نظامًا غذائيًا خاصًا ، و هو ما تم رفض توفيره خلال احتجازه. كما تم رفض الزيارات العائلية. رفض جوناثان بولاك دفع كفالة 500 شيكل (حوالي 130 يورو) التي حددها قاض في تل أبيب في 6 يناير. في اليوم التالي ، قضت محكمة الصلح في القدس بأنه سيبقى في السجن.

يأتي اعتقال المدافع عن حقوق الإنسان بعد رفضه المثول أمام المحكمة فيما يتعلق بشكوى جنائية مرفوعة ضده من قبل جماعة "عاد كان" اليمينية المتطرفة ، متهمة إياه بمهاجمة الجنود وضباط شرطة الحدود خلال مظاهرات سلمية في القرى الفلسطينية في الضفة الغربية. رفض جوناثان بولاك الاعتراف بشرعية هذه الشكوى لأن القضايا المتعلقة بالاعتداءات على الموظفين العموميين ، بمن فيهم الجنود ، لا يمكن رفعها إلا من قبل السلطات ذاتها. رفضه للمثول أمام المحكمة هو أيضًا احتجاجًا على الحرمان المنهجي لحقوق المحتجزين وفق الأصول القانونية ، والتي يتمتع بها المواطنون الإسرائيليون ، و لا يتم ضمانها للمحتجزين الفلسطينيين في الضفة الغربية. تعرض جوناثان بولاك في كثير من الأحيان إلى مضايقات قضائية من قبل السلطات الإسرائيلية. في عام 2011 ، حُكم عليه بالسجن لمدة 3 أشهر بعد مشاركته في مظاهرات سلمية مناهضة للحرب.

تعرب فرونت لاين ديفندرز عن قلقها البالغ إزاء اعتقال المدافع عن حقوق الإنسان جوناثان بولاك والتهم الموجهة إليه ، لأنه يعتقد أنه مستهدف فقط نتيجة أنشطته في مجال حقوق الإنسان وممارسته لحقه في حرية التجمع السلمي.